What Does الابتزاز العاطفي Mean?
What Does الابتزاز العاطفي Mean?
Blog Article
يجب يتعامل الانسان مع حالات الابتزاز العاطفي، بذكاء وحكمة، سواء من طرف الزوج أو الزوجة أو الأم أو الأبناء أو الحبيب أو الخطيب.
نحن نستحق الأفضل بالتأكيد، ونستحقُّ أن نكون مستقلين وأحراراً، وغير خاضعين للابتزاز والاستغلال العاطفي؛ لذلك سنسلِّط الضوء في هذا المقال على الابتزاز العاطفي، وطريقة اكتشافه، ومراحله وأشكاله، وطريقة علاجه والتخلِّص منه لنعود أحراراً من جديد؛ فتابعوا معنا ما سنطرحه في السطور التالية:
خلال هذه المرحلة قد يستخدم المُبتز التهديد المباشر، فقد تقول لك زوجتك: "إذا خرجت مع أصدقائك الليلة فلن أكون هنا عندما تعود"، أو ربما تهديدا غير مباشر: "إذا كنت غير مستعد للبقاء معي فهذا يجعلني أفكر في إعادة تقييم علاقتنا".
في العلاقات الشخصية: قد يقول الشريك “سأتوقف عن حبك أو أتركك إذا لم تفعل ما أريد
المبتزون ليسوا دوما أشخاصا سيئين ولا أشرارا يتضح بشكل جلي شرهم من أعينهم، عادة ما يكونون أقرب الناس إليك وأكثر من يحبك في الحياة على الإطلاق، لكنه يريد السيطرة عليك نور الإمارات باستخدام تقنيات مختلفة، قد لا يكون واعيا لمدى سوئها، قد يمارس المبتزون الابتزاز العاطفي حتى دون وعي منهم بأنهم يتلاعبون بمشاعرك ويستخدمونها لأجل قيادتك والسيطرة عليك.
ضع في ذهنك أنك ربما تملك بعض السلوكيات غير السوية، فربما تعاني من مشكلة ما في الثقة أو الخوف،
هل تجد صعوبةً بالغةً في التواصل مع شريك حياتك؟ وإن صدف وحدث ذلك، هل يُصِم أذنيه عن السماع؟
عشرات التهديدات التي تبدأ بطلب وتنتهي بتهديد، ويجب بالطبع الاستجابة للطلب بالإيجاب حتى لا يتم تنفيذ التهديد، لم تُخاطر نورهان ولو مرة واحدة بعدم التنفيذ.
تلقى الشخص أحد أشكال الابتزاز العاطفي من الوالد ، أو الحب المشروط من قبل الأم ،
وضع حدودا في العلاقة حتى لا ينجح أحد في متابعتك لتحقيق رغباتهم.
الانسحاب العاطفي: أي الانسحاب من العلاقة أو التهديد بالانسحاب حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
قانون الايجارات القديم والحالات التي يتطلب من المستأجر إخلاء العقار
والسبب الأكبر للابتزاز الاسري يتمثل في تحكم أحد الأشخاص في باقي أفراد الأسرة عن طريق التأثير الذي يمتلكه، أو خلافه من طرق التأثير.
لأنه لا يحزن عندما يغادر أو يشعر بالبهجة عندما يقترب شخص ما. يحتاج الشخص إلى التعامل بإنصاف مع الآخرين وفصل المشاعر عن مشاكل الحياة.